.




.



’، عينآك يـآ حمده . . .
للكـآتبه / آمنه المنصوري - الغدير العذب،
هــــذه الروآيـــه :
- حآزت على وسآم وجآئزة مركز الشيخ محمد بن خآلد آل نهيآن التقديرية.
- جآئزة ووسآم التميّز من الإدآره العآمه لشرطة رآس الخمية.




القصـه بين سطور بلـوقي العزيز :

صرآحه ،، حبيت الروآيـه وآآآيد ! هههه مب لـ شي بس صدق حبيتهآ حبيت الزمن لي عكسته الروآيه الزمن الأولي، القصآيد الإمآرآتيه الجديمة، وأسلوب الكآتبة فـ التشبية الرآقي واستخدآمها للجمـل والكلمآت في موآضع جدآ جميلة، ما أدري بس صدق حبيتها الروآيه من لبّ قلب قلبـــي ههههه ! القصه تروي بشكل عآم كيف أنه المجتمع التقليدي الجديم يميّز بين البنت والولد ويفضل الولد دآيمـآ، يعني صح مآ زآل لين اليوم هآ التفضيل بس بعد، مب عندنا الحمدلله سآلفت المعآمله العوفه للبنت لكونهآ ولدت فتآه وليست صبي، يعني حتى من زمــــآآآآن مآ يعآملونهآ بـ هالطريقه لي كآن وآلد حمده يعـآملهآ ! صح يتمنون يكون عندهم أولآد بس بعد يعآملونهآ أحسن معآمله، يمكن عندهم هنآك في رآس الخيمه هالمعـآمله مآ ادري، الحمدلله فـ العين وبوظبي ويمكن دبي بعد مآ سمعت بـ هالشي !! اوووه الحمندي فنـآنه صدق، حبيت طريقتهآ فالتفكير برآئتهآ واندفآعهآ وصرآحتهآ وحبهآ للصدق، عيبنيه انهآ اتحب الدهن عود بسبت أمهآ [ نفسي أحب الدهن عود ] ههههه، الحمندي انسآنه خجوله [ احم مب أخجل عني خخخ ]، عيبتنيه الموآقف لي تكثر فيهآ تسآؤولآتهآ وتحليلآتهآ كـ أي طفل ولكن بذكآء، حبيت شقآوتهآ مع خآدمتهم صآلحه، حبيت تعلقهآ بخآلهآ محمد وشغفهآ للقرآءه والكتآبة رغم صغر سنهآ، حبيت مرحهآ وعفويتهآ ههههه، حمده فالقصه عمرهآ 10 سنوآت، قدّر انهآ كآنت بنت وصآر ابوهآ والزمن والنآس عليهآ !! مع هذآ قلبهآ مثل مآ هو غير عن بآقـي البشـر !! عيون الحمندي تحمل الكثير والكثير ! يعني وآآآيد أحدآث وموآقف يمكن قصّه لكنهآ تعكس وآقع حقيقي قد تكون عآشته فتـآه في زمن بعيييد. بدآية القصه ونهآيتهآ حمده اتكون حرمه كبيره مب عيوز بس كبيره وفالنص هي الاحدآث الرئيسيه اللي بدت حمده بتذكرهآ وخلت القآرئ يبحر معآهآ في مركب الذكريآت الأوليه ! صدق صدق روعه القصه !! انصح بقرآئتهآ =)

حمده - الحمندي - حمـآدي - حمدوه - حمووده
عينـــآكِ يـــــــآ حمده





ولـآ تزآل حمده

كلمــــآ مضيت في طريق مآ وخلتُ أنني سأنسـى حمدة لحقت بي؛ شدّت طرف عبـآءتي بشغبهآ وبرآئتهآ وكأنهآ طفلتـي المدللة.
همست بي : أنآ قدركِ فكيف عني تبتعدين!